هذا عنوان لرسالة وجهتها لكل من يحب مساعدة المكفوفين وغيرهم من المعاقين، لأن البعض منهم يساعدني أحياناً بشكل مزعج. ولو رفضت مساعدته لقال: (كويس إلّي الله عماه وريحنا، هذا متكبر).
أنا لست متكبر لكن ساعدني من دون أن تزعجني.
أنا لست متكبر لكن ساعدني من دون أن تزعجني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق